على الرغم من أن استخدام مدخل إدارة المعرفة في إدارة المؤسسات الحكومية والخاصة ما يزال في بداياته ، فإن العديد من المؤسسات المحلية والعالمية بدأت في استخدامه في أعمالها ، نظرا لما يحققه من فوائد عديدة ، أهمها تمكين المؤسسات من بناء الميزة التنافسية ، وزيادة قدرة المؤسسـة على الإستجابة السريعة للمتغيرات المستجدة المتسارعة في بيئة العمل ، ومواصلة عملية التطوير والتغيير التنظيمي ، عـلاوة على زيادة الإبداع والإبتكار ، وتحسين عملية إتخاذ القرار ، وتحسين جودة المنتج / الخدمة المقدمة . وإيمانا م


